باب الزاء { ز }

آل زامل

آل زامل

في الرياض .

من قيس بن ثعلبة (۱) ، من وايل .

(۱)  العرب  س ١٥ ص۲۰۰

آل زامل

في الحريق والمزاحمية والرياض من الهزازنة (۱) ، من وائل .

(۱) الحريق ، ۷۱ .

آل زامل

في عنيزة. أبناء زامل بن عبدالله بن سُلَيْم من آل بكر ، من آل جراح ، من بني ثور ، من سبيع منهم : الشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن زامل المتوفى سنة ١١٦١هـ . ومن آل زامل آل سليم – وهو سليمان بن يحيا بن سليمان بن يحيا ابن علي بن عبدالله بن زامل – أمراء عُنَيْزَةَ . ومنهم الشيخ عبدالعزيز بن زامل بن عبدالله بن سليم بن يحيا بن علي بن عبدالله آل زامل (۱۲۸۳ – ۱۳۱۰) . والشيخ محمد بن علي بن زامل – أبو شامة ـ من أهل القرن الثاني عشر . قال الشيخ محمد بن عثمان القاضي في ترجمة الشيخ سليمان(۱) : وله خلف وله أحفاد من ابنه عبد الرحمن ، فمنهم محمد وعبدالله وصالح أولاد عثمان بن عبد الرحمن بن محمد بن عبدالرحمن بن سليمان بن زامل ، وبنو عمهم عبد الله وعبد العزيز وزامل وصالح أولاد سليمان بن محمد بن عبدالرحمن بن سليمان بن زامل ، فعبدالله خلف صالح العبد الله ، وعبدالعزيز خلف سليمان ومحمد ، وكذا زامل خلف سليمان ، والرابع صالح عقيم . انتهى

(۱) روضة الناظرين : ۱/ ۱۲۰

آل زامل

في الوشم من آل مَرْشَد ، من المزاريع ، من بني عمرو بن تميم .

آل زامل

في الخرج وأُثيفية ، وجَنُوبية سدير
منهم : عبد الله بن سعد بن عبدالكريم بن عبدالكريم بن محمد ابن راشد بن زامل المتوفى في الخرج (۱۲۸۹هـ) .
من عايد ، من جنب ، من عبيدة ، من قحطان قال الشيخ عبد الله بن عبدالرحمن البسام (۱) : آل زامل كانت فيهم إمارة الخرج حين قيام الشيخ محمد بن عبدالوهاب بدعوته ، وأشهرهم زقم بن زامل ، الذي طاول آل سعود في محاربة الدعوة ، وله القصيدة النبطية التي نال فيها من رجال الدعوة السلفية ، ومطلعها :
يا ديرتي جعلكَ عَنَ الْوَسْم تسعين      عام ولا دَبَّ الْحَيَا حول مَبْناكَ 
عســاك واد مـن جَهَنَّـمْ تَصِيرِيــنَ     وسَعَايْرٍ تاكل لي اقصاك وادْناك
 يعني بديرته الخرج ، التي أراد حماتها من امتداد أنصار الدعوة إليها (٢) . وفي سنة ١٠٩٥ – قال ابن بشر : وفيها سطا أناس من أهل الدلم على رئيسها زامل، وهم من عشيرته ، فقتلهم انتهى.
وقال ابن عيسى في ذكر حوادث سنة ١۰۹۹هـ : وفيها ظهر محمد ابن غرير آل حميد رئيس الحسا والقطيف ، ونزل الخرج ، وحصل بينه وبين آل عثمان رؤساء الخرج من عائذ قتال شديد ، ثم إنهم تصالحوا ، ورجع عنهم . انتهى.
وذكر أن رئيس الخرج سنة ۱۰۹۸ هو زامل بن عثمان ، وأنه سار مع أهل حريملاء ، ومحمد بن سعود صاحب الدرعية إلى بلدة سُدوس وهدموا قصرها وخربوه وقال ابن بشر : وفي سنة ۱۱۱۱ سطوة ابن عبدالله في بلد الدلم وقتل فيها زامل بن تركي وقال ابن بشر أيضاً : وفي سنة ۱۱۹۰ قتِل فوزان بن محمد أمير نتيقة ، المعروفة في بلد الدَّلَم ، وكان من ظناين أهل الدين ، قتله زيد ابن زامل أمير الدلم ، ونقض عهد المسلمين ، فحشد إليه عبدالعزيز رحمه الله تعالى بجنود المسلمين ، فحصره في بلده أشد الحصار ، فخرج من البلد هارباً ، فأرسل أهلها إلى عبدالعزيز وصالحوه ، وبايعوه على دين الله وسوله والسمع والطاعة ، واستولى عليها واستعمل فيها أميراً سليمان بن عُفيصان وفيها قدم صاحب اليمامة حسن البجادي وافداً على الشيخ وعبد العزيز ومعه رؤساء بلده ، وبايعوا على دين الله ورسوله والسمع والطاعة ، ورجعوا إلى بلدهم فلما كان بعد أيام قلائل نكثوا العهد ، وحاربوا المسلمين وذلك بجُمَالاًة من أناس من أهل الدلم ، فأرسلوا إلى زيد بن زامل فجاء ودخل البلد وهرب منها ابن عُفَيْصَان ، ومن كان معه من المرابطة ، واستولى زيد على البلد ، وقام في الحرب ، وتظاهر عليه هو وآل بجاد . وكانوا قبل ذلك قد توجهوا على سعود بالنساء ، وهو محاصرهم ومُضَيِّق عليهم واستولى على بلد السَّلَمِيَّةِ . وأمسك محمد البجادي وولده ، فرده سعود فيها لذلك . فلما خان أهل الدلم وقدمها زید تظاهروا على الحرب .

وقال ابن بشر أيضاً : وفي سنة ۱۱۹۱ سار عبدالعزيز غازياً إلى الخرج ونازل أهل الدلم ، ودخلت العَدْوَاتُ إلى نواحي ، الحلة وضيق على أهلها ، وكان رئيسها زيد بن زامل غاياً عند البجادي في بلد اليمامة ، فحين بلغه منازلة عبد العزيز لأهل بلده استنجد ، واحتفل بجيش ورجال ، وسار إليهم ، فلما وصل إليهم وإذا رجال المسلمين داخل البلد ، فجعل مَسْطَاهُ على مناختهم ومن فيها ، وكان فيها عبدالعزيز والثقيل من رجال القوم والركاب ، فاوقع بهم ، فاقتتلوا قتالاً شديداً ، قُتِل فيه من المسلمين نحو عشرين رجلاً ، وأخذ بعضاً من ركابهم ، فلما أحس الذين في البلد بالوقعة خرجوا منها فدخل زيد وقومه البلد ، فرحل عبد العزيز ومن معه وقصد بلد نعجان وقطع فيه نخيلاً ودَمَّرَ زروعاً وقتلوا رجالاً . انتهى .
وقال الفاخري : وفي سنة ١١٧٦ – ارتد أهل وثيثية ، وقتلوا عبدالكريم بن زامل . وفي سنة ١١٩٦هـ . فيها قتل زيد بن زامل العايذي شيخ بلد الدلم قتلوه سبيع ، في وقعة بينه وبينهم
وقال ابن بشر : وفي سنة ۱۱۹۷ غزا زيد بن زامل صاحب الدلم بجيش نحو المئتين ، وأغار على بوادي سُبيع ، فأخذ منهم إبلا ثم قفل راجعاً . وكان سليمان بن عُفيصان غازياً بجيش نحو ثلاثين مطية ، سيرهم عبد العزيز يتخطفون لِقُطَّاع الطريق ، وكانوا قريباً من البوادي حين أخذ زيد الإبل ، فلما علم ابن عفيصان ومن معه بذلك أطلبوهم فلحقوهم . فلما تقابل الجيشان حصل بينهم مناوشة رمي بالبنادق ، فثارت رمية من عند قوم ابن عُفيصان، فقدرها الله سبحانه في زيد المذكور فكانت حتفه ، فسقط من كُورِ مطيته ميتاً ، ذكر لي أنه لما سقط من الكور تعلق كُمُ عباءته في غَزَالَ الْكُور ، فَأَخَذَ هُنَيْئَةً وهو متعلق بالعباءة في الكُور ، والمطية في شدة سيرها ، فأوقع الله الفشل في قومه بعد قتله ، فقتل منهم نحو عشرة رجال وأخذوا ركابهم واستنقذوا إبل سبيع . انتهى وقال ابن بشر : وفي ۱۱۹۸ عدا براك بن زيد بن زامل وأهل اليمامة على بلد منفوحة فقتل بينهم رجال انتهى وفي سنة ۱۱٩٩هـ : سار سعود بن عبدالعزيز إلى الخرج فصادف في طريقه قافلة لأهل الخرج وغيرهم خارجة من الأحساء فأخذها وقتل نحو سبعين رجلا منهم زامل بن زيد بن زامل العايذي صاحب بلد الدلم ، وزيد الهزاني ، صاحب بلد حريق نعام ، وسنان بن شاهين وفي سنة ١١٩٩هـ : قتل براك بن زيد بن زامل العايذي أمير بلد الدلم المعروفة من بلدان الخرج قتله ابنا عمه : زامل وعبدالله ابنا محمد ابن راشد الأبرص ، وتولى بعده في الدلم أخوه تركي بن زيد بن زامل . وقال أيضاً : وفي آخر ذي الحجة سنة ۱۱۹۹ سار سعود بالجيوش المنصورة وقصد الخرج ونازل بلد الدلم ، وحاصرها فوقع بينه وبين أهلها قتال في النخيل ، ثم أجووهم إلى البلد ، وحصر وهم فيها ، ثم إن سعوداً هجم على البلد وأخذها عَنْوَةً ، وقتل أميرها تركي بن زيد ابن زامل ومعه عدة رجال واستولى عليها ، واستعمل فيها أميراً سلیمان بن عفيصان ثم أذعن جميع الخرج وبايعوا على دين الله ورسوله والسمع والطاعة . انتهى
وفي سنة ١٢٣٥هـ : قدم تركي بن عبد الله بن محمد بن سعود هو وأخوه زيد على محمد بن مشاري بن معمر في الدرعية وكان مستمراً على مكاتبة أهل البلدان يأمرهم بالطاعة له فأطاعه أهل العارض والمحمل وسدير والوشم ووفد عليه كثير من أمراء البلدان وكان صاحب بلد حريملا حمد بن مبارك بن عبدالرحمن الراشد ، وأمير بلد الرياض ناصر بن حمد بن ناصر العائذي ، وزقم بن زيد بن زامل العائذي أمير بلد الدلم لم يجيبوه إلا بالمحاربة وفي سنة ١٢٣٦هـ : سار مشاري بن سعود بن عبدالعزيز بن محمد ابن سعود بمن معه من أهل العارض والمِحْمَل وسدير والوسم ، وتوجه إلى الخرج وحاصر أهل بلد السَّلَمَيَّةَ حتى استولى والبوادي عليها . ثم سار إلى بلد اليمامة المعروفة من بلدان الخرج وحصرها حتى استولى عليها . ثم سار إلى بلد الدلم فخرج إليه أميرها رقم بن زيد بن زامل العائذي وبايعه على السمع والطاعة في سنة ١٢٤٠هـ : في رمضان ارتحل تركي من شقراء بمن معه من الجنود وتوجه إلى الخرج ونزل على بلد الدلم وأميرها إذ ذاك زقم بن زيد ابن زامل العائذي ، وحاصر البلد مدة أيام ثم طلبوا الصلح من تركي ابن عبدالله فوقع الصلح بينهم وبينه ، على خروج زقم بن زيد بن زامل هو ومن معه من عشيرته وأتباعه ، على دمائهم ، وتم الصلح على ذالك فخرج زقم ومن معه من البلد ، وأرسلهم تركي إلى الرياض واستولى تركي على بلد الدلم وأخذ جميع أموال آل زامل من خيل وركاب وسلاح . وقال ابن عيسى : في سنة ۱۲۸۹ وفي هذه السنة، وفي ربيع الأول الوقعة التي بين أهل شقرا وأهل أثيفية ، في وسط بلد أثيفية ، قتل فيها من أهل أثيفية عبد الله بن الأمير سعد بن عبدالكريم بن زامل وعبد الله بن عبدالعزيز بن عبدالله بن زامل . وقال : وفي سنة ۱۳١٠ حصل وقعة بين عيال سعد بن زامل وأتباعهم وبين آل عبد الله بن زامل وأتباعهم ، أهل أثيفية ، وآل زامل المذكورون من عايد ، قتل من الفريقين ثمانية رجال .

(۱) علماء نجد خلال ستة قرون ، ٥٦٧ ـ هامش .
(٢) يقول في تلك القصيدة :
أما حميتك عن ....هل الدين... والا دفنت بهبوة من هباياك

آل زامل

في عودة سدير من الوداعين ، من الدواسر (۱) .

(۱)عودة سدير ۹۱ .

آل زامل

في جلاجل، من آل كثير من الفضول ، من بني لأم ، من طيء.